The التعلم العميق Diaries



تعمل الطبقات المخفية في الشبكات العصبونية العميقة بنفس الطريقة. إذا كانت خوارزمية التعلم العميق تحاول تصنيف صورة لحيوان، فإن كل طبقة من طبقاتها المخفية تعالج سمةً مختلفةً للحيوان وتحاول تصنيفه بدقة.

تتمثّل المُهمة الأساسيّة لعلم التعلم العميق في تدريب أجهزة الكمبيوتر على التفكير والتعلُّم تمامًا كما يفعل البشر، حيث تقود تقنيّة التعلم العميق العديد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في المنتجات اليومية، مثل المساعدين الرقميين، وأجهزة التحكم عن بُعد التي تعمل بالصوت، واكتشاف الاحتيال في بطاقات الائتمان، والتعرُّف التلقائي على الوجه، والتقنيّات الناشئة مثل السيارات ذاتيّة القيادة والواقع الافتراضي والمزيد.

أنظمة الدفاع تستخدم التعلم العميق للإشارة تلقائيًا إلى مناطق الاهتمام في صور الأقمار الصناعية.

المصانع تستخدم تطبيقات التعلم العميق لاكتشاف متى يكون الأشخاص أو الأشياء على مسافة غير آمنة من الماكينات والآلات.

بعد ذلك، سنقارن بين النماذج الإنتاجية والقابلة للفصل، وأخيراً سنقوم بفحص أنواع نماذج التوليد العميق.

تظهر الحجج النظرية والبيولوجية أنه لبناء مثل هذه الأنظمة ، هناك حاجة إلى نماذج معمارية عميقة تتضمن العديد من طبقات المعالجة غير الخطية.

فهو يساعد على تحديد العيوب وتقليل وقت التوقُّف عن العمل وتحسين الكفاءة العامّة.

في استمرار للفصل، سوف نتعامل مع الأساليب الكلاسيكية المختلفة لحل المشكلات من خلال التعلم المعزز، وفي النهاية، سنرى سبب ظهور مجال بحث جديد يسمى التعلم المعزز العميق، وسوف ندرس مناهجه.

بالرغم من التطور السريع في مجال التعلم العميق، فإنه ما زال يواجه تحديات مستمرة. يعد حجم البيانات الكبيرة واحدة من أبرز هذه التحديات، فالتعامل مع كميات ضخمة من البيانات يمكن أن يكون تحدياً صعباً ويستدعي الحلول الابتكارية.

ثبت التعلم العميق قدرته على تحسين العمليات اللغوية في مجال اللغة العربية، مما يفتح آفاقًا واعدة لتطبيقاته في هذا المجال. من أبرز هذه التطبيقات هو الترجمة الآلية، حيث يمكن لأنظمة التعلم العميق تطوير نماذج للترجمة الآلية الدقيقة والسلسة بين اللغة العربية ولغات أخرى.

يشير مصطلح "العميق" في التعلم العميق إلى استخدام الشبكات العصبيّة العميقة، والتي تتكوّن من طبقات مُتعدِّدة من الخلايا العصبيّة الاصطناعيّة. 

في التعلم الآلي، الحتمية هي إستراتيجية مستخدمة في أثناء تطبيق أساليب التعلم الموضحة أعلاه. أي من أساليب التدريب تحت الإشراف وبدون إشراف وغيرها يمكن جعلها حتمية اعتمادًا على النتائج المطلوبة من جانب الأعمال.

وفي حين أن مصطلح «التعلم العميق» جديد نسبيًا، فإن فكرة تمكين الطلبة من تطوير المهارات التي تمكنهم من شاهد المزيد تطبيق التعلم والتكيف والازدهار في التعليم ما بعد الثانوية، فضلا عن الحياة المهنية، ليست فكرة جديدة. ويوجد عدد من السوابق الهامة للتعلم الأعمق.

ومع استمرار تطور هذه التقنية، يمكن توقع المزيد من التحسينات والابتكارات في مجال تصنيف الصور بواسطة التعلم العميق.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *